دوار البلاهدية
كنت في دوّار البلاهديّة.. أو الوقوف على حدود الموت…
كِبّي يَا البَيَّه وْڤُولِي نَا شرفْ الرّيفِيّة لاَ نْوَصّي لاَ نْمِدّ اِيدَيَّا كِبّي يَا للَّة تِجْرِي عَلَى خِدْمِةْ المْذَلَّة ودَمّكْ مِتْبَزّعْ شِرْتِلَّه كِـبَّاهَا وْهَيْ نِتْبَاكُو كِي مْشِينَا ضْحِيّة لاَ رَاحَة وْلاَ عيِشَه هْنِيَّه تِحْڤَرْنَا وْنْمْوتَوا فْقَارَى كَبيّ عَلى الخَوتْ وْاَوْلاَدَنَا اِلّي كْلاَهَا الْحْوتْ وْالْبْقِيّة تْصَارَعْ فِي المُوتْ وْمِنْهُمْ اِلّي هَجُّوا يَا خْسَارَه كِبّي يَا حَنَّا…
الموضوع