ثقافة وفنون
أحمد كايا… غادر الجسد وبقي الصوت الحزين
“لا أغني من أجل نفسي، بل من أجل أولئك الذين يعانون”. هكذا كان يقول أحمد كايا، الصوت الذي ترك بصمة لا تُمحى في تاريخ الموسيقى التركية. كانت أغانيه لغة الحزن والمقاومة، تُجسد صرخات من لم يجدوا صوتًا وتروي قصص الألم والكفاح، لغة لا يطويها الزمن ولا تعرف النسيان، بل تبقى خالدة بمرور السنين. في ذكرى…
“كايروكي”: البحث عن الهوية بين الفن والواقع
"الإنتاج الثقافي هو أداة قوية يمكنها كتابة تاريخ الثورات والتحولات الاجتماعية، فهو يشكل مرآة تعكس واقع الشعوب وآمالها وطموحاتها." -…
فيلم ’يوم الدين‘ : قراءة مكانية لرحلة المنبوذين
"لقد اختفى الجذام مخلّفًا وراءه أماكن وضيعة، وطقوسًا لم تكن الغاية منها القضاء على الداء، بل الإبقاء عليه في مكان…
رأي | رسالة إلى وزيرة الثقافة : “تعالي الثقافة الهابطة”
بقلم سفيان فرحات السيدة شيراز العتيري، وزيرة الثقافة، أعلم أن فيروس كورونا لم يمهلك وقتاً كي تجسّدي البرامج التي ربما…
الموضوع