المهاجرين
لأن هؤلاء سود فهم سيئون
1 لا أكاد أرى فرقا أو اختلافا في المسار والمصير، بين افريقي حامل للجنسية التونسية، حاول بلوغ ما توهمه جنة الشمال الاوروبي، وغرق في البحر المتوسط مأسوفا عليه. وبين افريقي حامل للجنسية الايفوارية أو البوركينية أو الكاميرونية او المالية، حاول هو الآخر بلوغ الجنة الشمالية إياها، فلم يحالفه الحظ وغرق في البر التونسي. كلها صور…

الموضوع


