إيمان السماوي
مسرحية “نشوة الأعماق”: حين يغوص المسرح في أعماق الذات البشرية
خاصّ - فنون - مالك زغدودي ضوءٌ خافت ، صوت يشابه خرير المياه أو ربّما كان صوتًا لحفيف الأفاعي. مخيلتك وحدها ستحدّد الصوت. من بين أكوام الأكياس البلاستيكية تخرج مجموعة المُمثّلين في حركات تتناسق أحيانا وتتباعد وتيرتها أحيانا أخرى. تتغيّر الموسيقى و تتسارع خطوات الراقصين على خشبة المسرح. تسعةٌ هو عدد الممثلين المُتمايِلين في تلاقٍ روحيّ…
الموضوع