أحمد كايا… غادر الجسد وبقي الصوت الحزين
“لا أغني من أجل نفسي، بل من أجل أولئك الذين يعانون”. هكذا كان يقول أحمد كايا، الصوت الذي ترك بصمة لا تُمحى في تاريخ الموسيقى التركية. كانت أغانيه لغة الحزن والمقاومة، تُجسد صرخات من لم يجدوا صوتًا وتروي قصص الألم والكفاح، لغة لا يطويها الزمن ولا تعرف النسيان، بل تبقى خالدة بمرور السنين. في ذكرى…